وعادة ما تستخدم السعودية هذه العبارات لوصف الاتهامات التي توجهها لمعارضيها او المتظاهرين الذين يخرجون للمطالبة بالديمقراطية، وفي عام 2016 أعدمت السلطات السعودية رجل الدين نمر باقر النمر بسبب خطاباته التي انتقدت حكم آل سعود وتهميشهم أتباع مدرسة أهل البيت في المملكة. وأشارت الداخلية السعودية، في بيان لها، إلى أن المعدومين ينتمون لـ”فئات مجرمة ترتكب عدد من جرائم الخطف والتعذيب (…) وتهريب الأسلحة و (…) إضافة إلى الخروج لمناطق الصراعات وتنفيذ مخططات تنظيم “داعش” الإرهابي”، بحسب تعبير البيان. ولفتت الداخلية، إلى أن “سلطات الأمن تمكنت من القبض على تلك العناصر الإجرامية (…) وأن التحقيق معهم أسفر عن توجيه الاتهام إليهم بارتكاب تلك الجرائم، وبإحالتهم إلى المحكمة المختصة وتمكينهم من الضمانات والحقوق كافة التي كفلتها لهم الأنظمة في المملكة”، على حد زعمها. وتقول منظمات حقوق الانسان ان مثل هذه المحاكمات الجائرة في السعودية تجري في ظروف تفتقر الى أدنى معايير العدالة وحقوق الانسان. ونشرت وسائل إعلام سعودية أنّ السلطات المحلية ارتكبت جريمة إعدام لـ40 معتقلاً من أهالي القطيف دفعة واحدة. وذكرت مصادر محلية ان المعدومين الأربعين هم معتقلو رأي من أهالي القطيف، اعتقلتهم السلطات السعودية لمشاركتهم في تظاهرات ولا علاقة لهم لا من بعيد ولا من قريب بالتهم التي ذكرتها “الداخلية السعودية” وهذه أسماؤهم: الشهيد موسى جعفر المبيوق الشهيد عبد الله ناجي آل عمار الشهيد حسن علي آل الشيخ الشهيد عقيل حسن الفرج الشهيد عبد الله جواد آل نصيف الشهيد مرتضى محمد آل موسى الشهيد يوسف عبد العظيم آل طريف الشهيد محمود عيسى القلاف الشهيد هيثم ابراهيم المختار الشهيد محسن ابراهيم المسبح الشهيد حسن محمد الفرج الشهيد علي عاطف آل ليف الشهيد حسين علي آل خليف الشهيد جعفر محمد الفرج الشهيد حسين منصور العبد النبي الشهيد ماجد علوي القلاف الشهيد محمد سعود آل جوهر الشهيد جمال حسن البناوي الشهيد حسن سلمان آل رضوان الشهيد حسين أحمد الاوجامي الشهيد مصطفى علي الخياط الشهيد علي عباس العوامي الشهيد احمد عبد الواحد السويكت الشهيد محمد عباس العافي الشهيد عقيل حسن آل عبد العال الشهيد محمد عبدالله السماعيل الشهيد أحمد زكي آل عبد النبي الشهيد حسن محمد آل تحيفة الشهيد جعفر احمد أبو حسون الشهيد زيد علي آل تحيفة الشهيد محمد عبد الله آل هزيم الشهيد مهدي صالح الزنادي الشهيد علي محمد آل عفيريت الشهيد محمد علوي الشاخوري الشهيد امجد محمد العوامي الشهيد أسعد مكي آل شبر علي الشهيدة حسين منصور الجشي الشهيد عبد الله محمد البندر الشهيد حسن هاشم القلاف الشهيد عبد الله محمد الزاهر https://ar.hawzahnews.com/xbD6v
write my history essay for me what is the best online essay writing service online essay writing help
أكد مسؤولون يمنيون، اليوم الأحد، أن تحالف العدوان السعودي استهدف القطاع الصناعي في اليمن واعتبر ذلك أداة من أدوات الحرب الاقتصادية ما أثر سلبا على مستوى معيشة الناس. وأوضح وكيل وزارة المالية لقطاع الإحصاء والتخطيط أحمد حجر في تصريح لشبكة المسيرة أن الاعتماد على العالم الخارجي في قطاع الصناعة التحويلية ضاعف أعباء الحرب الاقتصادية، مشددا على أن دول العدوان ركزت على اعتماد بلادنا على الاستيراد واعتبرت ذلك أداة من أدوات الحرب الاقتصادية. وأفاد حجر بأن استهداف الحرب الاقتصادية لهذا القطاع كان لإيجاد انكماش اقتصادي ولرفع تكاليف مدخلات الإنتاج، مبينا أن استهداف قطاع الصناعة التحويلية ساهم في انخفاض الناتج المحلي وأثّر على مستوى معيشة الناس. من جهته أوضح نظمي عبد الرحيم مدير عام الحسابات القومية بالجهاز المركزي للإحصاء للمسيرة أن معدل الانكماش التراكمي في قطاع الصناعة التحويلية وصل 55 % في أدنى مستوياته. ونوه عبد الرحيم إلى أن العدوان ركز على الاستهداف المباشر للمنشآت الصناعية والإنتاجية المختلفة فأعجز نسبة منها عن استعادت نشاطها، مضيفا أنه على الرغم من شدة استهداف قطاع الصناعة التحويلة وغيره لكن المجتمع أوجد بدائل وخلق حركة استثمار وإن محدودة. وأكد أن استهداف قطاع الصناعة ساهم في الضغط على مستوى معيشة السكان ورفع مستويات البطالة.
معذرت،هیچ نظر کارشناسی وجود ندارد